mltka-alahba
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وظيفه التاريخ للتاسع (ا) عنوعد بلفور+والشريف حسين مكماهون+وسايكوس بيكو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
Admin
المدير العام


ذكر
عدد الرسائل : 934
العمر : 29
الموقع : www.today2.tk
العمل/الترفيه : no
المزاج : ttt
تاريخ التسجيل : 01/08/2008

وظيفه التاريخ للتاسع (ا) عنوعد بلفور+والشريف حسين مكماهون+وسايكوس بيكو Empty
مُساهمةموضوع: وظيفه التاريخ للتاسع (ا) عنوعد بلفور+والشريف حسين مكماهون+وسايكوس بيكو   وظيفه التاريخ للتاسع (ا) عنوعد بلفور+والشريف حسين مكماهون+وسايكوس بيكو I_icon_minitimeسبتمبر 15th 2008, 6:36 pm

تحياتي ابناء صفكم ziko ولاخت هيا غدير).(وظيفه تاريخ)التاسع (ا)

*******************************************************
وعد بلفور

وعد من لا يملك لمن لا يستحق

تولي إسرائيل وعد بلفور أهمية خاصة , وتعتبره أحد المستندات القانونية التي تستند عليها وقد ضمّنت "وثيقة الإستقلال" إشارة واضحة إلى هذا الوعد , فقد نصّت على أن حق اليهود في "الإنبعاث القومي في بلده . . . إعترف به إعلان بلفور " .

جاء وعد بلفور بعد مفاوضات إستمرت ثلاث سنوات دارت بين الحكومة البريطانية واليهود البريطانيين والمنظمة الصهيونية العالمية قبل أن يخرج بشكل خطاب موجه من أرثر بلفور وزير الخارجية البريطانية يوم 2 تشرين ثاني 1917 , موجه إلى اللورد روتشيلد وهذا نصه :

(( يسرني جدا أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالته التصريح التالي الذي ينطوي على العطف على اماني اليهود الصهيونية , وقد عرض على الوزارة وأقرته :

إن حكومة جلالة الملك تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين , وستبذل جهدها لتسهل تحقيق هذه الغاية على أن يفهم جليا أن لن يؤتى بعمل من شأنه أن يضير الحقوق التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة الآن في فلسطين ولا الحقوق او الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى , أكون ممتنا لكم لو أبلغتم هذا التصريح إلى الإتحاد الفيدرالي الصهيوني ))

ومن الجدير بالذكر أن نص تصريح بلفور كان قد عرض على الرئيس الأمريكي ولسون , ووافق على محتواه قبل نشره ووافقت عليه فرنسا وإيطاليا رسميا سنة 1918 , ثم تبعها الرئيس الأمريكي ولسون رسميا وعلنيا سنة 1919 , وكذلك اليابان . وفي سنة 1920 وافق عليه مؤتمر سان ريمو الذي عقده الحلفاء لوضع الخريطة السياسية الجديدة لما بعد الحرب , وضمّنه قراره بإنتداب بريطانيا نفسها على فلسطين وفي سنة 1922 , وافقت عليه عصبة الأمم وضمّن صك الإنتداب البريطاني على فلسطين .

أسباب وعد بلفور :

1- القيمة الإستراتيجية لفلسطين بإعتبارها بوابه العبور إلى أسيا كما وصف هيرتزل دور الدولة اليهودية في فلسطين بقولة : (( سنكون بالنسبة إلى أوروبا , جزءا من حائط يحميها من آسيا , وسنكون بثابة حارس يقف في الطليعة ضد البربرية )) .

2- محاولة بريطانيا كسب لتأييد الطوائف اليهودية في العالم لها في أثناء الحرب العالمية الأولى .

3- التخلص من موجوات الهجرة اليهوديه داخل أوروبا وتوجيهها إلى فلسطين .

4- إكتشاف حاييم وايزمن الصهيوني لمادة الأسيتون وصنع المواد المتفجرة التي ساعدة بريطانيا في الحرب العالمية الاولى ( راجع صفحة برنارد شو ) .

بطلا ن وعد بلفور :

من الناحية القانونية في الوجود البريطاني أثناء إعطاء الوعد هو وجود غير شرعي أصلا كونها دولة إحتلال ومن المتفق عليه قانونا أن الإحتلال لا يفيد بالملكيه لذلك فبريطانيا العظمى لا تملك أرض فلسطين حتى تتكرم وتعطيها ليهود الأرض , لذلك إصطلح على تسمية هذا الوعد , وعد من لا يملك لمن لا يستحق .

وإذا كان هذا الوعد من الناحية القانونيه وعدا باطلا فكل مانتج عنه فهو باطل أيضا أي أن قيام دولة إسرائيل على الأرض العربية في فلسطين هو وجود باطل ويجب أن يزال طبقا للقاعدة القانونية التي تنص على أن مابني على باطل فهو باطل ,, وأي مبادرات للسلام أو الإستسلام دولية كانت أو عربية فإنها تصب في هذا البطلان ولا أساس لشرعيتها .

**************************************************

مراسلات حسين مكماهون

مراسلات حسين - مكماهون خلال الحرب العالمية الأولى هي تبادل للرسائل بين عامي 1915 و 1916 بين حسين بن علي (شريف مكة) وهنري مكماهون حامل لقب سير الممثل الأعلى لبريطانيا في مصر، وكان موضوع الرسائل يدور حول المستقبل السياسي للاراضي العربية في الشرق الأوسط، حيث كانت المملكة المتحدة تسعى لقيام ثورة مسلحة ضد الحكم العثماني. وعد مكماهون الحسين بن علي بأعتراف بريطانيا بأسيا العربية كامله دوله عربية مستقله اذا شارك العرب في الحرب ضد الدوله العثمانية.وهذا ماتم خلال الثورة العربية الكبرى. رأى القوميون العرب وعود مكماهون في رسائله على أنها عهد بالإستقلال الفوري للعرب.

لكن هذه الوعود تم خرقها بتقسيم فرنسا وبريطانيا للمنطقة بإتفاقية سايكس-بيكو السرية في مايو 1916 (والتي كشف عنها عام 1917 مع وصول الشيوعيين إلى الحكم في روسيا )، وإنتدابهما من قبل عصبة الأمم على المنطقة.


******************************************************
أن عقد اتفاقية ما بين دولتين او اكثر لتنظيم العلاقة فيما بينها حول قضية ما او اكثر قد غدى امرا مألوفا في العلاقات الدولية , في عالم يتجه نحو تحقيق الاستقرار والتطور والمنفعة المتبادلة بما يحفظ التوازن في المصالح المختلفة والمتشابكة , وقد شهد القرن الماضي وبداية القرن الحالي الالاف من الاتفاقيات الدولية الثنائية والمتعددة الاطراف ، بما يتلائم مع التطور الحضاري الذي يدفع بأتجاة أنسنة ( جعلها اكثر انسانية ) العلاقات بين الدول ومراعاة مصالح وحقوق الشعوب في الانعتاق وحرية اختيار الطرق والنظم التي تحكم تطورها اللاحق بما يستجيب لمستجدات العصر ومتطلبات الحياة وفق منظومة التراكم المعرفي الهائل في آليات العلاقات التي تحددها تلك الاتفاقيات ونبودها المبرمه بين الطراف الدولية المختلفة ، ومن الجدير بالذكر في هذا الخصوص أن دول العالم المتحضر( المحصن من لوثة السلوكيات الامريكية الخبيثة والشاذة في العلاقات الدولية ) والتي تمتلك زمام سيادتها واستقلالها كاملة تتجة نحو تحقيق اعلى درجة من التوازن والشفافية في علاقاتها مع بعضها , اي انه تميل نحو أبرام أتفاقيات متوازنة ومتكافئة و في غاية من الوضوح في معالمها وغاياتها واحكامها وبنودها ومرجعياتها , فقد ولى زمن الاتفاقات السرية التي تغمط حقوق الشعوب وتكبل ارادتها او اتفاقيات القوي والضعيف والغالب والمغلوب والتي تبرم بعيدا عن دراية ومعرفة الشعوب ، ولقد شكلت بادرة حكومة ثورة اكتوبر 1917 في فضحها لكل الاتفاقيات السرية التي ابرمتها الدول الاستعمارية انذاك , سابقة لامثيل لها في كشف وتعرية النوايا الحقيقية للدول القوية والاستعمارية في أضطهاد ونهب خيرات الشعوب وبمساعدة حكومات ما كان لها ان تكون وتستمر في الحكم لولا مساعدة تلك الدول القوية او الاستعمارية . ومع ان الشعوب ظلت تكافح على الدوام مشاريع حكوماتها في ابرام اتفاقيات غير متوازنة او تحوي بعض البنود السرية ، لكن التاريخ يعلمنا كم من الدروس البليغة عن اتفاقيات قد ابرمت بوجهين ، احدهما علني والاخر سري، او يحوي على بعض البنود السرية ، وكم من بنود سرية لاتفاقيات علنية غيرت مجرى الاحداث بل ومجرى التاريخ في حالات عديدة ، فشتان ما بين أتفاقية وأتفاقية وأليكم بعض الامثلة عن بعض الاتفاقيات التي درات فيها المفاوضات والمحادثات حول خلف الكواليس وعلى حساب وبالضد من مصالح شعوب تلك الحكومات التي وافقت على العديد من البنود السرية في تلك الاتفاقيات :-

اتفاقية سايكوس- بيكو أيلول 1923

من أكثر الاتفاقيات الاستعمارية السيئت الصيت التي حوت على العديد من البنود والتعهدات السرية بين بريطانية فرنسية كدول منتصرة في الحرب العالمية الثانية من اجل تقسيم الدول والمستعمرات السابقة بينهما والتي غيرت كامل الخارطة السياسية والحدودية لمنطقة الشرق الاوسط وأثقلت كاهلها ولحد الان بالعديد من المشاكل والصراعات والالغام السياسية والاجتماعية ، وكانت بريطانياالعظمى انذاك هي المحرك والمسوؤل عن هذه الاتفاقية الاستعمارية

لماذا الاتفاقية؟

هل هنالك من ضرورة لهذه الاتفاقية؟ وما حاجة العراق اليها؟ يقال ان العراق يحتاج لان يخرج من قيود البند السابع !!!

وأسأل من ادخل العراق تحت وطأة النبد السابع ؟ ومن المسوؤل عن استمرار أبتزازات البند السابع؟ وحقا ان قيود البند السابع ورغم وطأتها وقهرها، هي ارحم الف مرة من جراح الكرامة الوطنية بقيود معاهدة مذلة لعقود من الزمن ، فما يحتاجه العراق هي اتفاقية جدولة الانسحاب واتفاقية الايفاء بالالتزامات واتفاقية للتعويضات واتفاقية لاعادة الاعمار؛ فالولايات المتحدة هي الملزمة امام ، وازاء العراقيين بالكثير والكثير ، وليس العراق ملزم امام امريكا بشيء ذو قيمة ،فالولايات المتحدة هي المسوؤلة عن كل ما جرى ويجري في العراق .

والغريب ان يأتي في مثل هذه الظروف التاريخية الحرجة من تعمق وتعقد الازمة والمأزق الذي يمربه العراق على كل الاصعدة نتيجة استمرار الاحتلال وتخبط حكومة المالكي ، من يدعي أو يحسب نفسه يساريا معادي للامبريالية ومناهض للعولمة ( والاكيد انه لم يتصفح حتى مجرد التصفح لمولفات ماركس او انجلس او لينين في القضايا الوطنية بل من المؤكد ايضا انه لم يقرا حتى مولف فهد الخالد مستلزمات كفاحنا الوطني) لينظرعلينا في دوامة النزف الفكري بطرا، ورطانة ، وتخبطا في دهاليز التيه الايديولوجي، كفاقدي البوصلة والبصيرة في زمن الاحتلال البغيض ، بما معناه ( من تأثيرات العولمة وتياراتها الجارفة هدم اسوار السيادة وأقتحامها للحدود السياسية والاقتصادية والثقافية وحتى الحدودية للبلدان، مثلما يجري ذلك على صعيد اوربا )وبهذا يخلط اصحاب هذة التنظيرات الباهتة البائسة، الاوراق عن عمد من اجل تحويل ملف الاحتلال من واقع حال مرفوض كليا الى امر واقع لامناص منه وعلى الجميع تقبله والتعاطي معه مثلما يتعاطون هم معه ، وبذلك يريدون دفع الشبهة والتهمة عن طريقة تعاطهم هم انفسهم مع الاحتلال بتلك الطريقة المثيرة للاستهجان و يريدون ان يقنعوا البسطاء والسذج بان السيادة ماعدت بتلك القضية المهمة في حياة الشعوب وتطورها ، اي تمهيد الطريق نفسيا وفكريا لتمرير الاتفاقية و كامل المشروع الامريكي في العراق والقيام بالمهمة غير المشرفة ككاسحة الالغام السياسية امام عجلات مشاريع الاحتلال ، بل ان بعض المتياسرين ظلوا سادرين في لغوهم الفكري مفسرين كل حالات النقد والرفض لمواقفهم من الاحتلال بانها شتيمه وكأنهم يضعون انفسهم في المقامات العالية المعصومة من الخطاء وغير القابلة للنقد ، بل هم فوق النقد لان المواقف السليمة والصحيحة في مختلف الازمنة والظروف حكرا عليهم ، مثلما يحلو لانفسهم بان يرددوا بين الحين والاخر ان مواقفهم قد زكتها الحياة ولا نعرف اي حياة يقصدون؟ ، بل انهم قد تناسوا حركة التاريخ وميل الشعوب لطرد الغزاة والمحتلين وان اختلفت السبل او الطرق في مقاومة تلك الشعوب لمستعمريها ومحتليها بدءا من الفاس والمعول ووصولا الى البندقية والمدفع مرورا بالصوت والكلمة والقلم ، امر لامناص منه .

وللتذكير ايضا بأن وثبة كانون 1948 قد اندلعت يوم 4 كانون حتى قبل اعلان مسودة المعاهدة التي تم التوصل اليها يوم 16 كانون أي بمجرد سماعها اخبار عن بدء المفاوضات بين رئيس الوزراء العراقي انذاك صالح جبر ووزير الخارجية البريطاني مستر بيفن ولم يهدأ الشارع العراقي بحشوده الجماهيرية الغاضبة ،و شيوعيون ذلك الزمان في مقدمتهم ، الى ان سقطت الوزارة والمعاهدة ، اذ كان معلوما لدى الشعب العراقي المعروف بحسة السياسي المرهف ، والمتوجس بما تبيته له بريطانية الاستعمارية من نوايا حقيقية في مثل تلك الاتفاقية المقبورة، فما الذي قد اختلف يا رفاق ؟ هلا تقولوا لي بربكم ما الذي تغير ؟ فقلد كانت الدنيا برمتها تعتبر الشيوعيين هم القوة العالمية الاكثر جذرية في معاداة الامبريالية و التصدي للمشاريع الامريكية ، والقوى الاكثر صلابة وعنادا في التزام الموقف الوطني ، مهما غلت التضحيات ، وتوالت القرابين،

بل كان الشيوعيون بوصلة الدنيا في المواقف الوطنية التي عمدوها بالدماء والشهداء طيلة العقود السبعة من القرن الماضي

وماذا حدى مما بدى ؟ يا رفاق زمن الاحتلال الحالي، من هذا الاحتلال ! و من هذه المعاهدة المزمع ابرمها !؟

والتي لاتختلف من حيث الشكل والمضمون عن اتفاقية بورتسموت الاسترقاقية ، فما الذي اختلف ؟ ربما التوقيت التاريخي المتاخر، وهل تم ترويض المارد العراقي المرعب على يد الامريكان بعد ان عجز البريطانيون في كبح جماحه بتلك السيول البشرية الهادرة ، وهي تقتحم عنان السماء وتصب لعناتها على المستعمرين وعملائهم ، أم ان الاسود الجائعة لا تزأر، مثلما يقول مروضي السيرك

هل تختلف نوايا الامريكان في احتلالهم الحالي للعراق ، عن نوايا البريطانيين المستعمرين السابقين

بعد أنقلاب 8 شباط الدموي 1963 في العراق ،قاد الشيوعيون بشرف اكبر وأعنف حركة مقاومة مسلحة في عموم العراق ، ضد من جاؤوا الى السلطة بقطار أمريكي وهو يسحق ألالاف الجثث .....

ولكن لم هذه المواقف الباهتة امام حركة الالاف من القطارات الامريكية وهي تقل الجندرمة الامريكان انفسهم هذه المرة، ومعهم المعدات الامريكية والتعطش الامريكي للبترول المجاني

فهل كانت تلك المقاومة البطولية الشرسة لذلك الانقلاب الفاشي الذي دعمه وسانده ورعاه الامريكان على خطأ انذاك ؟ ، ومما نحن عليه الان هو عين الصواب؟ وماذا نقول لمن استشهد مقاوما او تحت التعذيب او على اعواد المشانق وهو مؤمن بعدالة ومشروعية مقاومته للفاشيين من ركاب القطار الامريكي صبيحة 8 شباط الاسود 63 .

واعترف مسبقا ان ( الظروف الذاتية والموضوعية قد أختلفت !!! ) ولكن يبقى القطار الامريكي هو ذات القطاروبذات الاتجاه وأن تغيرسائقه و ألوان عرباته من الانقلاب الفاشي الى الاحتلال ، ويبقى العراق المثخن بالجراح مترنحا بين فوضى الاحتلال ورعب قوى الارهاب الظلامية وفرق الموت المجاني والتدهور المريع للاحوال المعيشية التي لم يشهد لها مثل الا في اشد بلدان أفريقيا تخلفا وفقرا .

ويبقى الامر مجرد تساؤلات لاأكثر ، وليس وراؤها ثمة قصد سوى حسن النية

وأقول أن كف نضالنا من تحقيق الحرية لهذا الوطن فليس من الشهامة الوطنية والثوري في ان يكف من اجل ان لاتمر الاتفاقية التي لاضروة لها ، وان عجزنا في أسقاط الاتفاقية ، فالموت ارحم من ان يعيش الوطنيون والثوريون في مذلة المعاهدة السرية المكبله لمستقبل العراق ، وأن يعيد الاحتلال صياغة نفسه بعباءة المعاهدة

اي ان تتصاعد المطالبة والنضال من أجل اتفاقية علنية متوازنة مشرفة وفي سياقاتها الاصولية والقانونية والدستورية، أتفاقية تضمن جلاء المتحل وفق جدول زمني مقبول ومنظور المدى .

ولن يبقى وطني محتل ، ولاخيار امام الحركة الوطنية والثورية سوى مناهضة الاحتلال ورفض معاهداته المشبوة




28- حزيران -08
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mltka-alahba.ahlamontada.net
 
وظيفه التاريخ للتاسع (ا) عنوعد بلفور+والشريف حسين مكماهون+وسايكوس بيكو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mltka-alahba :: التاريخ الاسلامي-
انتقل الى: